 |  |
 واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي |
| أهلا وسهلا بك إلى منصورة والجميع للتسجيل اضغط هنا التسجيل. |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| أفضل 10 فاتحي مواضيع | افضل 10 اعضاء هذا الشهر | افضل 10 اعضاء هذا الاسبوع | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| اضافة اهداء |
| كاتب الموضوع | منصورة |  |  |  | انشر الموضوع |  |
| ||||||||||||||||||||||||||||
| واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي . المبحث الأول: قسم علم المكتبات بجامعة وهران كنموذج عن التكوين الجامعي . المبحث الثاني: مكتبات جامعة معسكر كنموذج عن المهنة المكتبية )استبيان( إن مهنة المكتبات والمعلومات قد احتلت مكانها الطبيعي في خدمة التطور التعليمي والعلمي والصناعي المعاصر، وهي تقوم في العالم المتقدم على أسس منهجية علمية سليمة، وهي تأخذ طريقها في تأصيل وجودها في بعض البلاد النامية التي تشارك مشاركة إيجابية في الحضارة التقنية المعاصرة، لقناعتها بأنه لا يمكن تحقيق نهضة شاملة من دون الاعتماد على العلم والمعرفة لتحقيق ذلك، وأن التحكم فيهما لا يتم من دون أفراد لهم من التكوين والتدريب والخبرة الكافية في مجال تسيير المعلومات .وبهذا يمكن القول أن مهنة المكتبات أضحت من المهن العالية، وأن هناك حاجة جد ماسة إلى الاستفادة من خدمات أخصائي المكتبات، مما يستدعي دفع برامج علمية، وتكوينية متطورة، بهدف ضمان التكوين الجيد الذي يساير الاحتياجات المتنامية من المعلومات على مستوى جميع القطاعات. ولا يمكن لهذا التكوين أن يكون ناجعا إلا إذا كان على مستوى عالي، وهوما يتمثل في التكوين الجامعي، إذ تعتبر الجامعة مكان لتأهيل الإطارات السامية، وتكوين المحترفين، للقيام بالحرف النبيلة والضرورية في نفس الوقت للحياة المدنية المعاصرة. لكن الجامعة بالإضافة إلى هذا الواجب الاحترافي، هي أيضا مكان لصناعة الفكر ونشر المعرفة والبحث عن الحكمة، فهي التي تنمي ملكات الأفراد وترقى بالمجتمعات في مدارج الحضارة، وهي المصدر الأساسي لتوليد الرأسمال المعرفي للمجتمعات، الذي أصبح اليوم المحرك الرئيسي للاقتصاد، التقدم والتنمية . وقد يكون أحد الأهداف الأساسية من التكوين الجامعي في علم المكتبات والمعلومات، هوتلقين المكونين الطرق والأساليب النظرية والعملية، التي تساعدهم على التحكم في هذا السيل الكبير من المعلومات، وبالسرعة المطلوبة، وبتكاليف جد مدروسة، وتقديمه للقراء. ولكن لا يمكن أن نحصر التعليم العالي في مجرد نقل المعلومات من جيل إلى جيل على الرغم من أهمية هذا الدور، حيث قامت الجامعات بمراجعة هذا الدور التقليدي، على ضوء ضغوط عديدة تأتيها من سوق العمل ، والتطورات الحاصلة في مجال المهنة المكتبية .دون أن نهمل الدور الفعال للتكنولوجيات الجديدة للمعلومات والاتصال، وما أضافته لهذا التكوين، وما أفرزته من تطورات، منذ ظهورها وبدايات تطبيقاتها في المكتبات، حيث أصبحت الآن التكنولوجيات الجديدة للمعلومات والاتصال، محورا لكل النشاطات المهنية، بما فيها مهنة المكتبات والمعلومات. لأن المهارات المشروطة، للإقرار بأهمية مهنة المكتبات، يمكن اعتبارها مهارات متميزة، وتتمثل فيما تقدمه الخدمات المكتبية من قيمة مضافة لمحتوى الوثيقة، وهي مهارة لا تضاهيها أية مهارة. فالمكتبي بتطبيقه للمفاهيم العلمية، التي اكتسبها من خلال التكوين النظري الأكاديمي، ومن خلال ممارساته اليومية، المتمثلة في الأعمال الفنية، كالفهرسة والتحليل والتكشيف والاستخلاص، علاوة على ما تلقاه من تكوين في البحث البيبليوغرافي وقواعده وأسسه، وبفضل ما تعلمه من لغات وثائقية، وعمله الدءوب - 115 - على اكتساب طرق التعامل الناجح، مع التكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال وغيرها من المفاهيم، تجعل منه أكثر دقة فيما يقوم به من إجراءات، يمكن اعتبارها مهارات خاصة بالمهنة، مقارنة بما قد يكتسبه الآخرون، من بقية المستعملين للمكتبات، من غير المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات، من مهارات في هذا الموضوع، التي تبقى مجرد ممارسات يغيب عنها البعد النظري والأكاديمي. أما ثقة الممتهنين بمهنتهم فهذا قد يتحقق أكثر، بالنظر إلى مستوى البرامج التكوينية المقدمة لهم، والطرق أوالأساليب التي تقدم بها هذه البرامج، والتي يجب أن تراعي التطورات الحديثة في الميدان العملي، وفي كل مجالاته، على الرغم من أننا نؤكد هنا أن مستوى البرنامج ليس الشرط الوحيد لنيل ثقة الممتهنين بمهنتهم، فنحن نرد هذه الثقة أساسا إلى الميول والاستعدادات الشخصية، لهؤلاء الممتهنين ومدى رغبتهم في ممارسة هذه المهنة، فإقناع الآخرين بمهنة ما، يستوجب قناعة شخصية أولا وقبل كل شيء. وتظهر هذه الثقة أيضا في طبيعة الخدمات المقدمة، والطريقة التي تقدم بها هذه الخدمات، فإرضاء الجمهور المستهدف من هذه الخدمات، قد لا يتحقق بتطبيق إجراءات منهجية أومهنية، بقدر ما يتحقق بإظهار شخصية المكتبي، والدلالة على دوره الذي لا يمكن الاستغناء عنه، وقد تساعد الجمعيات المهنية المتخصصة ـ الغائبة عن مؤسساتنا الوثائقية ـ في إضفاء شرعية هذا الدور، مما تزيده ثقة في نفسه وبالمهنة التي هوبصدد امتهانها. ولذلك كله تم التطرق في هذا الفصل، إلى واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي، من خلال مقاربتين أساسيتين، حيث تناولت في المقاربة الأولى التعريف بقسم علم المكتبات بجامعة وهران، انطلاقا من تأسيسه، والهيكل الإداري والبيداغوجي للقسم، مرورا بالشهادات التي يقدمها، ووصولا إلى برامج التدريس في القسم، والتغييرات التي طرأت عليها منذ تأسيس القسم، وذلك لإعطاء صورة عن التكوين الجامعي في علم المكتبات بالجزائر، ومن ثم كشف أوجه النقص والقصور في مناهج تدريس التخصص، ومحاولة تقديم بعض الاقتراحات لتحسين مستوى التكوين الأكاديمي في علم المكتبات . أما المقاربة الثانية فتتمثل في تصميم استبيان، يضم مجموعة من الأسئلة، التي صممت بغرض التحقق من صحة أوخطأ الفرضيات، حيث قسمت إلى ثلاث محاور :التكوين الجامعي، المهنة المكتبية، التنمية المهنية في مجال المكتبات .حيث تم توزيع هذا الاستبيان على مجتمع الدراسة، المتمثل في كل أخصائيي المكتبات على مستوى جامعة معسكر .قصد تكوين فكرة عن المهنة المكتبية في الجزائر ومدى توافقها مع مناهج التدريس في علم المكتبات على مستوى الجامعة، وما إذا كانت تستفيد من برامج التنمية المهنية للنهوض بالمهنة المكتبية، وذلك طبعا بالموازاة مع التطورات الحديثة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال . الموضوع الأصلي : واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي // المصدر : منصورة والجميع // الكاتب: منصورة
| ||||||||||||||||||||||||||||
 | ||||||||||||||||||||||||||||
20.07.21 13:42 | المشاركة رقم: # | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|  موضوع: رد: واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي  بـارك الله فيـك ونفـع بـك وجـزاك الله خيـر الجـزاء علـى حسـن الإختيـار والطـرح الجميل فـي إنتظـار المزيـد
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30.11.21 16:18 | المشاركة رقم: # | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي يعطيك العافيه على الطرح المفيد تسلم الايادى ودى وشذى الورود | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| الإشارات المرجعية |
| التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك |
| الــرد الســـريـع | |
 | |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي,واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي,واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي, |
|
تدفق ال  | |
|
| صفحة Facebook |
09.05.24 15:17
موضوع: واقع الممارسة المكتبية في ظل التكوين الجامعي
