أهلا وسهلا بك إلى منصورة والجميع للتسجيل اضغط هنا التسجيل. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أفضل 10 فاتحي مواضيع | افضل 10 اعضاء هذا الشهر | افضل 10 اعضاء هذا الاسبوع | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
اضافة اهداء |
كاتب الموضوع | محمد رضا | | | | انشر الموضوع |
| ||||||||||||||||||||||||||
بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليليةعائشة دحمان بلحجار رئيسة المنتدى العالمي للأسرة المسلمة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]_لماذا لم نسمع عن حملة ضد منع المحجبات من الظهور في القنوات التلفزيونية الرسمية؟ شبهت عائشة دحمان بلحجار، رئيسة المنتدى العالمي للأسرة المسلمة، حملة “سيقان عارية” التي شنها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بنظيرتها الفرنسية “صدور عارية”، وحذرت بلحجار في تصريح لـ”الحوار” من الانسياق وراء الحملات العالمية التي تسعى للقضاء على القيم الإسلامية وضرب المنظومة الأسرية في صميمها، بفرضها قوانين مستوردة لمشاكل مصطنعة لا تعكس مشاكلنا الحقيقة. حاورتها: سامية حميش *هل تؤيدين قرار حجار بمنع فتاة “الميني” من إجراء الامتحان بسبب هندامها؟ _أولا، يجب تصحيح المعلومة التي انتشرت، الفتاة لم تمنع من إجراء الامتحان، بل منعت من الدخول بـ”الميني” واشترت لباسا أكثر حشمة، ثم دخلت لإجراء الإمتحان، وأنا لا أؤيد قرار منعها من إجراء الامتحان طبعا، ولكني أؤيد ضبط الأخلاق والهندام المحترم في الجامعات الجزائرية، وهذا لن يتم إلا عن طريق سن قوانين ونظام داخلي يفرض على الطلبة الحضور بلباس محترم، ليس شرطا أن يكون الحجاب، لكن لا يسمح بأي شكل، أن تذهب الطالبات إلى الجامعة وكأنهن ذاهبات إلى عرض للأزياء أو نوادي ليلية هذا غير لائق ليس في الجزائر فحسب بل وحتى في جامعات أوروبا وأمريكا يفرض الهندام المحترم واللائق بالحرم الجامعي.، فما بالك ونحن مجتمع إسلامي له ضوابطه وتقاليده، لكن هذا لن يتأتى بين ليلة وضحاها، ولا فجأة، وإنما بسن قوانين يتكيف معها الطلبة تدريجيا، يجب إعطاءهم الفرصة كاملة للتكيف مع القوانين لا التعامل مع التعليمات المفاجأة، فالأمور لا تسوى بهذه الطريقة. *ما رأيك في الهبة التضامنية مع الطالبة التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي وتسببت في تحول الحادثة إلى قضية رأي عام؟ _ الهبة كانت ضعيفة برأيي، لقد قابلت طالبات صرحن لي بأنهن تضامن مع زميلتهن في البداية بسبب اعتقادهن أنها تعرضت للظلم، وكن بصدد الاعتصام لمساندتها، لكن وبمجرد أن ظهرت نوايا البعض من الذين استغلوا قضية الطالبة للترويج للعري بصفحة “سيقان عارية” تراجعت مساندة أغلبية الطلبة، والحقيقة كان هناك استغلال واضح ومقصود للحادثة من أجل شن هجمة على القيم السامية والإسلامية، تماما كما حدث في القضية الفرنسية المعروفة بـ الصدور العارية ، وهي تقليد وضرب للقيم. وفي الواقع العالم كله يواجه حملة منظمة عالمية للقضاء على القيم الإنسانية وكل المجتمعات اليوم تعاني من هذه الحملة، لذلك علينا التحلي باليقظة، لأن الدارج اليوم هو اختلاق ضحايا لحادثة معينة انفرادية ثم تحويلها لقضية رأي عام، وتسليط الضوء عليها من أجل تمرير قانون جديد من القوانين الجاهزة التي تمليها جهات أجنبية. *تخوف البعض من موقف التضامن وأوّلوه بتغير في ذهنية الفرد الجزائري، هل هو كذلك برأيك؟ _الحمد لله، شبابنا ما زال بخير، لأنه بالمقابل انتفضت أطراف أخرى وشنت حملة مضادة على الفايسبوك تحت شعار”حملة ضد السيقان العارية”، لكن في نفس الوقت لا يمكننا أن ننكر بأن الانحلال موجود، هناك أمراض اجتماعية، عنف وهشاشة في المنظومة الاجتماعية تسهل الانسياق وراء مشروع ضرب الأسرة المسلمة في العمق، هذه الأسرة التي تعد المكسب الحقيقي الوحيد الذي يكفل للمجتمعات الاستمرار، تضرب اليوم في الصميم بقوانين زائفة ومستوردة، قوانين ناتجة عن حالات خاصة ولا تعكس عموم المجتمع، تحاول بعض الجهات تعميمها في كل مرة يأتون بضحية أواثنين يعدون على الأصابع يسن لأجلهم قانون يفرض فرضا، ثم أنني أتساءل، لماذا لا يهب الناس حول قضية منع المحجبات من الدراسة في المستشفيات العسكرية والمؤسسات الأمنية، أو حتى القنوات الإعلامية الرسمية، لا وجود لمحجبة، لماذا لم نسمع عن ضجة حول الموضوع؟ *لماذا نادت بعض الأطراف الإسلامية بسحب مشروع قانون حماية الطفل ؟ _لأن القوانين اليوم تسن بشكل مستورد، وحماية الطفل ليست بوضع ترسانة قانونية، بل لابد من البحث عن أسباب انتشار العنف ضد الأطفال، ولأن قانون الطفل يتعامل معه تماما كقانون العنف ضد المرأة، أو التحرش الجنسي، القوانين التي نحن بحاجة إليها ينبغي أن تستمد من قيمنا، والطفل الذي يعرف أنه بإمكانه تقديم شكوى بوالديه نزرع فيه الخوف منهما، فيعتقد أنهما سيضرانه، وهذا خاطئ ولا يقدم للأسرة ولا للطفل ما يحتاجه من أمان، يجب تفعيل قوانين لحماية الكيان الأسري ككل، تسمح بأن يعيش الطفل في كيان آمن بعيدا عن العنف، وأن نبعد الفقر والهشاشة عن المجتمع، كل هذه العوامل التي يعاني منها المجتمع اليوم من شأنها أن تخرج جيلا عنيفا، وبالتالي فلسفة القانون أوالمنظومة القانونية المجتمعية عندنا لا تصنع مجتمع آمن، للأسف نحن نستورد المشاكل والحلول. *وما هو البديل برأيك؟ -البديل هو سن قوانين من أجل ترقية الأسرة، المرأة والطفل والرجل أيضا، ويتم ذلك بالقضاء على الفقر الذي يسبب هشاشة المجتمع، وبدل دعم مشروع صندوق المطلقات، يجب إرساء آليات لدعم الأسرة كتنظيم ساعات العمل للأمهات العاملات، حتى لا تترك الأم أبناءها عرضة للضياع، يجب دعم تأهيل المقبلين على الزواج، يجب إدراج التأهيل الأسري في المنظومة التربوية، لأن من يتربى سويا يكبر وهو سوي، هذه هي البدائل، والحلول لا ينبغي أن تكون تفجيرية. *باعتبارك رئيسة المنتدى العالمي للأسرة المسلمة، ماهي المخاطر التي تواجه الأسرة الجزائرية اليوم؟ -المخاطر متعددة، أكبرها هشاشة المنظومة التربوية، الدور التربوي مهمش اليوم للأسف في المؤسسات التعليمية، الخطر الآخر هو هشاشة المنظومة القانونية الخاضعة للعولمة وللأجندة الأجنبية التي تسعى لفرض قيمها علينا ونحن نستجيب خوفا من الضغوطات، ولا ننسى الخطر الإعلامي والمسلسلات التي تغرس أفكارا دخيلة في المجتمع الجزائري بعيدة كل البعد عن منظومتنا الأخلاقية والتربوية، وهنا يجدر بالذكر أن القنوات الجزائرية الخاصة لم تنسق -ولله الحمد- وراء الإعلام المسموم ولم تقع في فخ الحملة الشرسة على القيم الإسلامية، ويبقى عامل الفقر الذي يعتبر بيئة خصبة لمختلف الأمراض الاجتماعية، دون إهمال سلاح التكنولوجيا باعتباره سلاحا ذو حدين. وللأسف اليوم الأسرة تُضرب من الداخل، فرنسا مكثت بيننا130 سنة ولم تقدر على المساس بالأسرة الجزائرية المحافظة والمسلمة، لكن الأسرة اليوم في خطر، لأنها تضرب من الداخل. وأنا أدعو الدولة إلى حمايتها، فالمسؤولية تقع على عاتقها، وعلى المجتمع المدني القيام بدوره والتصدي للهجمة الشرسة التي تتعرض لها الأسرة الجزائرية. *أين وصل مشروع تأسيس لوبي عالمي للدفاع عن المرأة والأسرة المسلمة؟ -نحن لحد الآن، شاركنا ودخلنا في عدة روابط دولية ومحلية للدفاع عن الأسرة، كالرابطة العالمية للمنظمات النسائية الإسلامية، أكاديمية الأسرة العالمية، الائتلاف العالمي للمنظمات الإسلامية التي تعمل من أجل الأسرة، ونحاول اليوم تأسيس الهيئة العالمية للإناث الأسرية، وكمنتدى نشارك في جلسات الأمم المتحدة، وفي الجلسة الأخيرة، تمكنا من إسقاط وثيقة الأمم المتحدة للتنمية والسكان لإباحة الإجهاض. *هل تواجه الأسرة المسلمة تحديات مشتركة في عالمنا الإسلامي؟ -الأسرة في العالم ككل تواجه تحديات مشتركة تضرب القيم الإنسانية بشكل عام، والأسرة المسلمة تواجه بصفة خاصة هذا التحدي، إلغاء القيم وضرب أواصر الأسرة. النظام العالمي اليوم، أصبح ذلك الوحش المفترس الذي يأكل الأسرة المسلمة، التي تعتبر المكسب الوحيد الذي نملكه، وهو نقطة القوة التي يترصد بها أعداؤنا. الموضوع الأصلي : بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية // المصدر : منصورة والجميع // الكاتب: محمد رضا
| ||||||||||||||||||||||||||
28.05.15 16:38 | المشاركة رقم: # | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| موضوع: رد: بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على الموضوع الرائع والمفيد واسكنك الفردوس الاعلى تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال :121541: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك |
الــرد الســـريـع | |
الكلمات الدليلية (Tags) |
بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية,بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية,بعض الطالبات كأنهن في عروض أزياء أو نوادي ليلية, |
|
تدفق ال | |
صفحة Facebook |