أهلا وسهلا بك إلى منصورة والجميع للتسجيل اضغط هنا التسجيل.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الأمل لذوي الإحتياجات الخاصة مقدمة الاشخاص دوي الاحتياجات الخاصة هم اناس عاديون لن نتمتع عنهم بشيء فلا فرق بين مريض وقوي لان القوي مهدد بالمرض والضعف ايضا كما ان بامكان المريض ان يكون بكامل صحتهوقوته وهدا بفضل الله تعالى فهدا المتال يعود لموضوعنا كيفية التعامل مع اشخاص دوي الاحتياجات الخاصة 1-كيفية التعامل مع الشخصالدي يعاني من ضعف في السمع هده الحالة نشاهدها كتيرا في مجتمعاتنا ولكن المشكلة ترجع في التصرف معهم فاهم شيء هو الصبر ومن يصبر جزاه الله تعالئ ولا ترفع الصوت لان رفع الصوت لا يجزي عملا لانه صم حاول معه شيئا فشيئا بالحركات ولا تغالي في حركة الشفاه لانها تربك الشخص الدي درس حركة الشفاه طبيعية شجعهم للمشاركة في الكلام والجلوس مع الاصدفاء ليحس بانه شخص عادي وعندما تتعامل معه هكدا فانا اكيدة انه سيكون سعيدا بالمشاركة ويخش بانه شخص عادي 2-كيفية التعامل مع الشخص الدي يعاني من اعاقة جسدية الشخص المعاق جسديا هو الدي لا يستطيع استغلال مهاراته الجسدية بشكل فعال فلا داعي للفت نظره بالمعاملة الخاصة التي تؤدي مشاعره والتعامل معه بشكل جد عادي وجد طبيعي كما في حالات الاعاقة غير المرئية كالسمع والبصر والكلام فلا تحاول التركيز بشدة مع الشخص الابكم ومحاولا فهمه او الاسراع بالمسك يد كفيف او الكرسي المتحرك لان هادا فد يؤدي الى الاحساس باعاقته لتفادي هده المحاولات شتدهب الى الشخص بمنتهى البساضة والمحبة وتساله بطريقة جيدة تاديه حول امكانية تقديم المساعدة واخر شيء لا تحاول ان تساله اسئلة سخصية عن مرضه الا ادا اخبرك بنفسه لان هادا من حقه ولا تحاول اسكاته عن الكلام لان له حرية التعبير كسائر الناس جميعا لانه يؤيد ما امكن ان ينسى اعاقته والتعامل كانه شخص عادي فلا فرق بين عجمي وعربي واسود وابيض فكلنا ابناء ادم وادم خلق من تراب واخرنا تراب وكلنا سواسية وكلنا عباد رب واحد الله سبحانه وتعالى واللهم اشفي كل انسان مريض وانجح كل مسلم متعلم 1ـ يجب أن ينظر المجتمع للمعاق بأنه إنسان عادي له أحاسيس ومشاعر وعدم النظر له بعين الرحمة وليعلم الجميع أن كل واحد منا معرض للإعاقة كحوادث مرورية أو أمراض مزمنة. 2ـ أن يقدم الفرد المساعدة للمعاق في التغلب على إعاقته وتقبل نفس المعاق كما هي وتكون المساعدة لا من باب الشفقة بل من واجب الأخوة الإنسانية.. 3ـ أن نتقبل الشخص المعاق بالمشاركة الاجتماعية وبالعمل وبالمناسبات ونفتح له قلوبنا ليبوح بما بداخله من مضايقات ونعمل على إزالتها.. 4ـ أغلب المعاقين هم الذين اعتلوا مناصب رفيعة بالمجتمع مثل الأطباء أو العلماء لذا يجب أن نرفع من قدرهم واحترامهم وتقديرهم.. 5ـ الحديث مع المعاق بأن ماأصابه بقدر الله وقضائه وأن من رضي له الرضى ومن سخط فله السخط.. 6ـ أن يشجع الأفراد المعاق بتأكيد الذات وزرع الثقة بالنفس للمعاق وبهذه الطريقة نجعل المعاق متوافقا نفسيا واجتماعيا مع البيئة المحيطة به.. 7ـ ألا نجعل المعاق يستسلم للاتجاهات والسلوكيات الخاطئة وتحقير الذات أو عقوبة الذات بل نجعله يستسلم لها لتقمصها وتعلم سلوكيات صحيحة.. 8ـ أن نحقق للمعاق بيئة متوافقة مع إعاقته وإدماجه بالمجتمع كفرد منتج وفعال...